القديس يوسف
منذ ولادة يسوع، كان على يوسف أن يعيش هو والإله المتجسّد تحت سقف واحد. وبما أنّ الله قد اختاره ليطلق على الطفل الالهيّ ذلك الاسم الذي سيصبح "الاسم الذي يفوق جميع الأسماء"، وليصدر أوامره إلى الله، كإلى ابنه في الأرض، فكان عليه أن يحبّ العذراء القدّيسة وكأنّها زوجته، وأن يحبّ يسوع وكأنّه ابنه، فتكون روابط حبّه الروحيّة أعمق روابط وجدت في هذا العالم.
معلومات المنتج | |
المؤلف : | الاب فرنسيس فيلاس اليسوعي |
سنة الطباعة : | 2001 |
عدد الصفحات : | 72 |
نوع الغلاف : | غلاف ورقي |